حفيرة عرابة، عرفها الكنعانيون باسم “دوثان”، فقد كانت تمر بها الطريق التي تقطع أواسط البلاد من شمالها إلى جنوبها ثم سيناء فمصر.
وفي المكان آبار يُقال بأن إحداها هو الجب الذي وقع فيه يوسف عليه السلام سنة 1678 ق.م. ويقال بأن الثمن الذي دفعته القافلة التي مرت حينئذ عشرون شيقلا من الفضة أو ما يساوي جنيهان فلسطينيان، قال تعالى ” وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍۢ دَرَٰهِمَ مَعْدُودَةٍۢ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ ٱلزَّٰهِدِينَ”.
وقد بلغ سكان القرية عام 1961م 161 نسمة.