تفاصيل أبرز الأحداث (أريحا)
# | وصف الحدث | ||||
---|---|---|---|---|---|
1 | 2024-02-24 (السبت) | أريحا | فصايل | صد مستوطنين | تمكن الأهالي من التصدي لمجموعة من المستوطنين دخلت إلى منطقة نبع قرية فصايل، واعتدت بالضرب على الطفل: محمود سميح موسى نواورة |
2 | 2024-09-06 (الجمعة) | أريحا | أريحا | صد مستوطنين | قام الشبان بالتصدي لهجمات المستوطنين قرب تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات غرب مدينة أريحا. |
3 | 2024-06-01 (السبت) | أريحا | مخيم عقبة جبر | تظاهرات | شيّع أبناء شعبنا في محافظة أريحا جثمانَي الشهيدين "أحمد أشريف وليد حميدات 16 عاماً - محمد موسى محمد البيطار 17 عاماً" من سكان مخيم عقبة جبر جنوب مدينة أريحا. |
4 | 2024-04-23 (الثلاثاء) | أريحا | مخيم عقبة جبر | إطلاق نار | اندلاع اشتباكات في مخيم عقبة جبر في أريحا. |
5 | 2024-03-05 (الثلاثاء) | أريحا | مخيم عقبة جبر | إطلاق نار | اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال أثناء اقتحام مدينة أريحا ومخيم عقبة جبر بالمدينة |
6 | 2024-09-12 (الخميس) | أريحا | العوجا | زجاجات حارقة | شبان يستهدفون حافلة للمستوطنين بالحجارة والزجاجات الحارقة قرب قرية العوجا شمال مدينة أريحا. |
7 | 2024-04-21 (الأحد) | أريحا | أريحا | إطلاق نار | إطلاق نار من قبل المقاومين على حاجز الحمرا في أريحا، وقوات الاحتلال تغلق الحاجز وتستنفر في المكان. |
8 | 2024-03-05 (الثلاثاء) | أريحا | أريحا | إطلاق نار | اشتباكات وإطلاق نار استهدف قوات الاحتلال أثناء اقتحام مدينة أريحا ومخيمي عين السلطان وعقبة جبر بالمدينة |
9 | 2024-04-21 (الأحد) | أريحا | أريحا | عمليات طعن | استشهدت فلسطينية على حاجز الحمرا بالأغوار بعد قيام جنود الاحتلال بإطلاق النار عليها بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن ومنعوا تقديم العلاج لها، والشهيدة هي "لبيبة فازع صدقي غنام (43 عاماً)" من طوباس. |
10 | 2024-01-16 (الثلاثاء) | أريحا | مخيم عين السلطان | عبوات ناسفة | استهداف قوات الاحتلال في مخيم عين السلطان بعبوة محلية الصنع |
- « السابق
- 1
يظهر 1 إلى 10 من 31 نتيجة
سبب التسمية
صل تسمية أريحا يعود إلى أصل سامي، وأريحا عند الكنعانيين تعني قمر والكلمة مشتقة من فعل (يرحو) أو (اليرح) في لغة جنوبي الجزيرة العربية تعني شهر أو قمر. وفي العبرانية (يريحو) أقدم مدينة معروفة في التوراة اليهودية، و(أريحا) في السريانية معناها الرائحة أو الأريج
الموقع الجغرافي
تقع أريحا على بعد 7 كيلومترات غرب نهر الأردن، و10 كيلومترات شمال البحر الميت، و30 كيلومترا إلى الشرق من بيت المقدس، وتنخفض إلى مستوى 250 مترا تحت سطح البحر. تحدها من الشمال بلدة النُوَيْعِمَة ومخيم عين السلطان، ومن الغرب بلدة عين الديوك الفُوقا، ومن الجنوب مخيم عَقَبَة جَبْر وتجمع النبي موسى. إداريًّا تقع أريحا جنوب محافظة تحمل الاسم نفسه بشرق الضفة الغربية، وتتميز بموقعها الجغرافي الرابط بين الشمال والجنوب، وتعتبر نقطة العبور الحدودية الوحيدة لدخول الضفة الغربية أو الخروج منها.
الوضع الاقتصادي
يعتمد اقتصاد مدينة أريحا على عدة قطاعات، أهمها قطاع الوظائف الحكومية والخاصة، إذ يستوعب 38% من القوى العاملة، في حين يستوعب قطاع الزراعة 34%، وسوق العمل الإسرائيلي 9%، وقطاع الخدمات 9%، وقطاع التجارة 8%، وأخيرا قطاع الصناعة 2%. قطاع الزراعة: تعد مدينة أريحا من أهم المدن الزراعية الفلسطينية، إذ تضم ثانية المساحات الكبرى المزروعة بـ32.65% من إجمالي المساحة المزروعة في محافظة أريحا والأغوار، وفق التعداد الزراعي خلال موسم 2021/2020. تضم مدينة أريحا أكبر مساحة مزروعة بالمحاصيل الحقلية بـ43.4%، والمساحة الثانية المزروعة بالخضراوات بـ24.3%، وأكبر مساحة مزروعة بالأشجار المثمرة بـ38.2%. وتعتبر أشهر منطقة محليا وإقليميا بإنتاج التمور، في حين تراجع إنتاج الموز في السنوات الأخيرة، إذ لم تعد آلاف الأراضي صالحة لزراعته، لارتفاع نسبة ملوحتها بسبب قلة كميات المياه. يواجه قطاع الزراعة في أريحا، تحديات تتعلق أساسا برفض الاحتلال استخدام أراضي منطقة "ج" في الزراعة والاستثمار الزراعي، واستمراره في مصادرة الأراضي والمياه.
تاريخ المنطقة
يعود تاريخ مدينة أريحا إلى أكثر من عشرة آلاف سنة في موقع "تل السلطان"، إذ يرتفع حطام بقايا 23 حضارة قديمة متعاقبة على تاريخها، تنتصب آثارها اليوم بحوالي 114 موقعا أثريا. عرفت المدينة نحو 120 حملة تنقيب، كانت آخرها الحملة الإيطالية عام 2005، وللمدينة متحف لـ110 معالم تاريخية وحضارية ودينية. بعد القدس، تعتبر أريحا الموقع الأكثر حفريات في المنطقة، ويعود تاريخ بداية الأبحاث الأثرية بها إلى القرن الـ19م بتنقيبات تشارلز وارن عام 1864 لفائدة صندوق استكشاف فلسطين، وكان قد خلص حينها إلى أنه لم يتم العثور على شيء، وقيل إنه أخطأ برج العصر الحجري الحديث بمقدار متر.فيما بين عامي 1907 و1909، أجرت بعثة نمساوية ألمانية أول تنقيبات واسعة النطاق كشفت عن جزء من نظام تحصينات تعود إلى العصر البرونزي المبكر والوسيط. في عام 1928 أنجزت عالمة الآثار، دوروثي غرود حفريات في وادي النطوف، وعثرت على آثار تؤكد أن المرحلة النطوفية سادت بأريحا منذ حوالي سبعة آلاف سنة ق. م. فيما بين 1930 و1936، جرت تنقيبات بإشراف عالم الآثار البريطاني جون غار ستانغ، واعتبرت الأكثر ضبطا، لكنه أرخ خطأ التحصينات التي تعود إلى العصر البرونزي، وفق المؤرخين. بين عامي 1952 و1958، قادت عالمة الآثار البريطانية كاثلين كنيون، حفريات اعتبرت أساس إعادة بناء تاريخ أريحا، حيث أسفرت بشكل دقيق عن تاريخ طبقة سكنية تُغطّي فترة ألف عام أطلقت عليها "أريحا الأولى"، ونشرت نتائج أبحاثها في خمسة مجلدات. عام 1997، بدأت دائرة الآثار والتراث الثقافي الفلسطينية بالتعاون مع جامعة "لاسابينزا" في روما، مشروعا أثريا خلصت أبحاثه إلى أن الموقع الأثري يعد واحدا من أقدم مراكز الاستيطان في الشرق العربي القديم بعد موقع الكريب، وأقدم عمران مدني في فلسطين. نفذت البعثة الإيطالية الفلسطينية 13 موسما خلال 20 عاما، مع بعض الاكتشافات الكبرى، مثل البرج (أيه 1) في العصر البرونزي الأوسط جنوب المدينة السفلى، والقصر (جي) على الجانب الشرقي من التل المطل على عين السلطان الذي يعود تاريخه إلى العصر البرونزي المبكر الثالث.
التعداد السكاني
2017 | 2018 | 2019 | 2020 | 2021 | 2022 | 2023 | 2024 | 2025 | 2026 |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
49,568 | 50,481 | 51,410 | 52,355 | 53,317 | 54,289 | 55,268 | 56,256 | 57,248 | 58,243 |