تفاصيل أبرز الأحداث
# | وصف الحدث | ||||
---|---|---|---|---|---|
1 | 2024-07-05 (الجمعة) | قلقيلية | قلقيلية | إطلاق نار | أطلق مقاومون النار على قوات الاحتلال المقتحمة لمدينة قلقيلية |
2 | 2024-06-22 (السبت) | قلقيلية | قلقيلية | حرق | حرق مقاومون فلسطينيون مركبة للاحتلال في مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية |
3 | 2024-06-22 (السبت) | قلقيلية | قلقيلية | إطلاق نار | مقتل مستوطن بعد إصابته برصاص المقاومة الفلسطينية في مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية |
4 | 2024-06-21 (الجمعة) | قلقيلية | كفر قدّوم | تظاهرات | خرجت مظاهرة كبيرة مناهضة للاستيطان في قرية كفر قدوم شرق قلقيلية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال. |
5 | 2024-06-21 (الجمعة) | قلقيلية | قلقيلية | إطلاق نار | اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومون وقوة خاصة تابعة لجيش الاحتلال خلال اقتحامها مدينة قلقيلية، ما أسفر عن استشهاد مقاومين اثنين وهم: محمود حسن عبد الرحمن زيد (28 عاماً)، إيهاب عبد الكريم موسى أبو حامد (29 عاماً). |
6 | 2024-06-20 (الخميس) | قلقيلية | قلقيلية | مواجهات | اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في مدينة قلقيلية، ما أسفر عن استشهاد الطفل "نعيم عبد الله سمحة (15عاماً)" برصاص قوات الاحتلال. |
7 | 2024-06-19 (الأربعاء) | قلقيلية | قلقيلية | مواجهات | قام المواطنون بإلقاء الحجارة على قوات الاحتلال أثناء اقتحامها مدينة قلقيلة، وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه المواطنين ما أدى الى إصابة اثنين من المواطنين أحدهما طفل. |
8 | 2024-06-17 (الاثنين) | قلقيلية | قلقيلية | إطلاق نار | أطلق مقاومون النار على قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة قلقيلية. |
9 | 2024-06-04 (الثلاثاء) | قلقيلية | قلقيلية | عبوات ناسفة | فجّر مقاومون عبوات ناسفة محلية الصنع بقوات الاحتلال في مدينة قلقيلية. |
10 | 2024-06-02 (الأحد) | قلقيلية | عزون | مواجهات | اندلعت مواجهات بين مقاومين وقوات الاحتلال في بلدة عزون شرق قلقيلية. |
- « السابق
- 1
- ...
يظهر 1 إلى 10 من 140 نتيجة
سبب التسمية
تعود قلقيلية بهذه التسمية إلى العهد الروماني فما زالت تحمل الاسم الروماني (calecaicea) مع تحريف بسيط. وفي المصادر الإفرنجية ذكرت باسم (calcelie) وهو نفس اللفظ المتداول على ألسنة أبنائها في هذه الأيام.
الموقع الجغرافي
موقع قلقيلية الجغرافي منحها أهمية خاصة حيث أصبحت نقطة التقاء بين المدن الفلسطينية من شمالها وجنوبها وغربها، وصلت صفد-عكا-حيفا-طولكرم شمالاً وبئر السبع-المجدل-غزة جنوباً، وربطت نابلس وما ولاها شرقاً بيافا وقراها غرباً، وهي نفس الأهمية التي حظيت بها قديماً يوم كانت محطة بارزة للقوافل التجارية تحط عند ينابيعها الرحال وتزيل عناء السفر بوارف الشجر والظلال. وذات الموقع جعل من قلقيلية نقطة إنطلاق لكثير من الغزوات الحربية وجعل من محطة سكة الحديد فيها الواقعة على بعد 82 كم من محطة حيفا، أحد المحطات المعدودة المعتمدة على إمتداد خط سكة الحديد الموصل بين الشام ومصر.
الوضع الاقتصادي
يُعتبَر قِطاع الزراعة المُقوِّمَ الأساسيّ لاقتصاد قلقيلية؛ ويعود ذلك إلى خُصوبة التربة، ووفرة المياه العذبة في أرضها، إلّا أنَّ هذا القِطاع قد تأثَّر بشكلٍ كبير بعد بناء الجدار العازل من قِبَل الاحتلال الإسرائيليّ؛ حيث فقدت قلقيلية مُعظم الأراضي الزراعيّة، والخَصبة، وبعد ذلك أصبح قِطاع التجارة هو المُقوِّم الأساسيّ لاقتصاد المدينة؛ حيث اعتمدت في تجارتها على سُكّان القُرى المُجاورة، والمُتسوِّقين العرب داخل الخطِّ الأخضر، إلّا أنَّ بناء جدار الفصل أثَّر في النشاط التجاريّ العامّ للمدينة، كما أنَّ اندلاع انتفاضة الأقصى قد أثَّر بشكلٍ كبير في اقتصاد قلقيلية؛ فقد منع الاحتلال مُعظم العاملين من سُكّان المدينة (حوالي 6 آلاف عامل) من الانتقال إلى عملهم في الداخل الإسرائيليّ، وداخل الخطِّ الأخضر، ووضع عليهم قُيوداً صارمة، ممّا جعل مُعظمهم دون عمل، وارتفعت نِسبة البطالة إلى نحو 65%، وقد أنشأت الجهات المُختصَّة في المدينة منطقة صناعيّة كبيرة؛ لتخفيف نسبة البطالة، وتشغيل السكّان المحليِّين.[٢]
تاريخ المنطقة
ويعود تاريخ المدينة وجذور التسمية إلى العصر الكنعاني فيرى بعض المؤرخين أنها أحد الجلجالات التي ورد ذكرها في العهد القديم، و(الجلجال) لفظ كنعاني أطلق على الحجارة المستديرة ومن ثم على المناطق والتخوم المستديرة، وقريباً من تسمية قلقيلية سميت القرية المجاورة (جلجوليا) وهاتان البلدتان تقعان في أطراف السهل الساحلي عند نقطة التقائه مع سفوح الجبال. ويذهب بعض المؤرخين إلى أن قلقيلية هي الجلجال المذكور في قائمة الملوك العموريين والكنعانيين في العهد القديم، ويذكر المؤرخ (يوسيفيوس) أن اسم قلقيلية مأخوذ من اسم قلعة تعرف باسم (قلقاليا) وهي القرية التي ذكرت في العهد القديم بإسم (جلجاليا). أما ما ذهب إليه بعض المحدثين من غير المؤرخين إلى أن اسم قلقيلية يعود إلى القيلة، وهي الموضع الذي يأوى إليه المتعبون وقت القيلولة في الظهيرة طلباُ للراحة أوالمكان الذي تحط عنده القوافل الرحالة بغية الراحة والتزود بالماء، فهو رأي ضعيف لا يستند إلى معطيات وحقائق تاريخية. والأرجح أن الصدفة هي التي جمعت بين اسم قلقيلية ذي الجذور التاريخية وموقعها الغني بالماء والأشجار والذي جعل منها موضع قيلولة.
التعداد السكاني
2017 | 2018 | 2019 | 2020 | 2021 | 2022 | 2023 | 2024 | 2025 | 2026 |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
111,425 | 113,915 | 116,454 | 119,042 | 121,671 | 124,332 | 127,025 | 129,745 | 132,481 | 135,233 |