تفاصيل أبرز الأحداث (رام الله)
# | وصف الحدث | ||||
---|---|---|---|---|---|
1 | 2024-10-29 (الثلاثاء) | رام الله | برقة | مواجهات | اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية برقة شرق رام الله. |
2 | 2024-04-12 (الجمعة) | رام الله | دير جرير | مواجهات | اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في قرية دير جرير قضاء رام الله. |
3 | 2024-02-09 (الجمعة) | رام الله | رام الله | تظاهرات | إنطلقت مسيرة وسط رام الله إسناداً لغزة |
4 | 2024-04-14 (الأحد) | رام الله | كفر مالك | صد مستوطنين | تصدى مقاومون لهجمات المستوطنين على أطراف بلدة كفر مالك شرق رام الله، ما أسفر عن إصابة شاب فلسطيني بالرصاص الحي. |
5 | 2024-04-27 (السبت) | رام الله | المغير | مواجهات | مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال وإطلاق رصاص بشكل كثيف في قرية المغير شمال شرق رام الله. |
6 | 2024-10-01 (الثلاثاء) | رام الله | سلواد | مواجهات | قام الشبان بإلقاء الحجارة على قوات الاحتلال أثناء اقتحامها بلدة سلواد في رام الله. |
7 | 2024-07-21 (الأحد) | رام الله | كفر مالك | مواجهات | اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال في بلدة كفر مالك قرب مدينة رام الله |
8 | 2024-01-14 (الأحد) | رام الله | البيرة | عبوات ناسفة | إلقاء عبوة ناسفة محلية الصنع على قاعدة عسكرية بالقرب من مدينة رام الله، وارتقاء شهيدين في المكان، الشهيدين الطفلين هما: سليمان محمد سليمان كنعان (17 سنة)، وخالد عامر حميدات (16 عاما) |
9 | 2024-02-14 (الأربعاء) | رام الله | رام الله | تظاهرات | جابت مسيرة شوارع رام الله إسناداً لغزة وتنديداً بمجازر الاحتلال |
10 | 2024-01-20 (السبت) | رام الله | رمون | صد مستوطنين | تصدى شبان للمستوطنين الذين اعتدوا على مزارع أصيب خلالها بجروح في قرية رمون شرق رام الله |
- « السابق
- 1
- ...
يظهر 1 إلى 10 من 267 نتيجة
سبب التسمية
يعود اسم "رام الله" على أشهر الأقوال، إلى الأصل الكنعاني "رام" ويعني المنطقة المرتفعة، ثم أضافت العرب بعد ذلك إليه لفظ الجلالة، فأصبح "رام الله" وربما أُريد به "مرتفعات الله"، أو "أراد الله" أو "قصد الله".وحملت المنطقة اسم "رام الله" منذ عصور مضت، إلا أن الزمن الذي بدأ استخدامه فيه لا يعرف على وجه التأكيد، وجاء في المخطوطات القديمة أنه كان مستخدما إبان الحروب الصليبيية، وجاء في الروايات التاريخية الثابتة، أن قبيلة "حدادين" العربية قدمت في أواخر القرن السادس عشر إلى المنطقة، وأقامت في قرية أو غابة حرجية اسمها "رام الله".
الموقع الجغرافي
تقع مدينة رام الله في الضفة الغربية، على تلال هضبة جبال القدس الشمالية، في قلب فلسطين التاريخية، حيث تتوسط سلسلة الجبال الفلسطينية الممتدة من الشمال إلى الجنوب، كما تقع في منطقة متوسطة بين الأغوار شرقا والسهل الساحلي الفلسطيني غربا. وتتميز المرتفعات في منطقة رام الله بالاعتدال، إذ يقل ارتفاعها مقارنة بالمرتفعات الشمالية، وتصل أعلى قممها نحو 860 مترا فوق مستوى سطح البحر، وتزداد سلسلة الجبال في المنطقة اتساعا لتتخذ شكل هضبة عريضة، تتخللها أودية كثيرة قليلة الانحدار، إضافة إلى ممرات ومنافذ طبيعية للتنقل والحركة. وتمتد مدينة رام الله على مساحة تبلغ ما يقارب 20 كيلومترا مربعا، وتشكل مع مدينة البيرة وحدة جغرافية واحدة، حيث كانتا قريتين متجاورتين، استمرتا بالتوسع والتمدد حتى اتصلتا وتداخلتا في الشوارع والميادين، لذلك تم دمجهما في محافظة واحدة أطلق عليها "محافظة رام الله والبيرة"، ومركزها مدينة رام الله.
الوضع الاقتصادي
تعدّ رام الله مركزا اقتصاديا مهما في الضفة الغربية، وسوق عمل تنافسية لتوفر الكثير من فرص العمل الحكومي والخاص، مقارنة بغيرها من مدن الضفة الغربية، وقد ساعد في ذلك تمركز معظم الوكالات الدولية والمكاتب الحكومية فيها وكثير من المؤسسات الخاصة. كما أن موقعها المتوسط، وامتلاكها شبكة من الطرق المعبدة، التي تربطها بكافة المدن، إضافة إلى تطور حركة العمران فيها، وتأسيس المراكز التجارية وشركات الاتصالات والبنوك وشركات التأمين، ساعد في تحولها إلى مركز جذب للنشاطات التجارية والاستثمارات. وتمثل المدينة كذلك، مركزا شبه صناعي حيث تم إنشاء العديد من المصانع الصغيرة فيها، مثل: مصانع الأدوية والكرتون والأثاث والمواد الغذائية والصابون، إضافة إلى الكثير من الحرف اليدوية والتقليدية. وقد لعبت البيئة الصناعية في المدينة دورا مهما في توفير فرص عمل عديدة. وتحظى المدينة بجمال الطبيعة واعتدال المناخ وبموقع جبلي مطل على التضاريس المتنوعة بين التلال والوديان والسهول، ما جعلها مصيفا وطنيا، وموضع جذب سياحي مشهورا، وقد ساعدت السياحة في تنشيط حركة التجارة والصناعة، إذ انتشرت الفنادق والمطاعم والأسواق التجارية والمعارض التي تسوق المنتجات، وشيدت المصانع التي تخدم النشاط السياحي. وتشتهر المدينة كذلك، بأراضيها الخصبة وعيون الماء، وتحيط بها الأراضي المزروعة بالأشجار المثمرة، كالزيتون والتين وكروم العنب، إضافة إلى الخضراوات والحبوب.
تاريخ المنطقة
نشأت المستعمرات البشرية في منطقة رام الله ومحيطها في عصور ما قبل التاريخ، وتؤكد الحفريات أن المنطقة كانت مأهولة منذ الحقبة الكنعانية، وتشير الدلائل الأثرية إلى استيطان، غالبا ما يعود إلى النمط الزراعي، في العصرين البرونزي والحديدي، وأن المنطقة كانت مأهولة كذلك في فترات الحضارة الهيلينية والبيزنطية والإسلامية المبكرة. ومع ثبوت دلائل الاستيطان في منطقة رام الله، فإن الوثائق التاريخية في العصور القديمة لم تأت على ذكرها، إذ كانت حتى الفتوحات الإسلامية مجرد قرية جبلية صغيرة، وأثناء الحملات الصليبية كانت مستعمرة زراعية للصليبيين تُسمي "راملي". ومع أواخر القرن الثالث عشر الميلادي، تم دحر الصليبيين من الشام تماما، وحينها خلت المستعمرة من ساكنيها، واستمرت على ذلك النحو ما يقارب ثلاثة قرون.
التعداد السكاني
2017 | 2018 | 2019 | 2020 | 2021 | 2022 | 2023 | 2024 | 2025 | 2026 |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
326,008 | 333,194 | 340,475 | 347,818 | 355,202 | 362,602 | 370,030 | 377,465 | 384,903 | 392,363 |